يتيم علي
عدد المساهمات : 55 تاريخ التسجيل : 18/02/2010 العمر : 35
| موضوع: .... أضل من حمار أهله!!! الأربعاء 24 فبراير 2010, 11:10 am | |
| عمرو بن العاص أضل من بعير أو حمار أو جمل أهله في نظر شرحبيل وإقرار عمرو نفسه ! وما دام يعتقد بصحة كلام شرحبيل فلماذا يقول بخلافه وهل توافقون شرحبيل أن الطاعون دعوة نبينا ورحمة ربنا ؟
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبد الله الشيباني الناشر : مؤسسة قرطبة – القاهرة عدد الأجزاء : 6 الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها [ جزء 4 - صفحة 196 ]ح 17789 ج 4 ص 196 ط دار صادر ـ بيروت ـ لبنان , مسند حديث شرحبيل بن حسنة عن النبي صلى الله عليه وسلم ( حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن يزيد بن خمير عن شرحبيل بن شفعة قال وقع الطاعون فقال عمرو بن العاص انه رجس فتفرقوا عنه فبلغ ذلك شرحبيل بن حسنة فقال : لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم وعمرو أضل من بعير أهله إنه دعوة نبيكم ورحمة ربكم وموت الصالحين قبلكم فاجتمعوا له ولا تفرقوا عنه فبلغ ذلك عمرو بن العاص فقال صدق تعليق شعيب الأرنؤوط : صحيح وهذا إسناد حسن
مسند أحمد بن حنبل[ جزء 4 - صفحة 196 ]ح 17790( حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عفان ثنا شعبة قال يزيد بن خمير أخبرني قال سمعت شرحبيل بن شفعة يحدث عن عمرو بن العاص : ان الطاعون وقع فقال عمرو بن العاص انه رجس فتفرقوا عنه وقال شرحبيل بن حسنة إني قد صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم وعمرو أضل من جمل أهله وربما قال شعبة أضل من بعير أهله وانه قال إنها رحمة ربكم ودعوة نبيكم وموت الصالحين قبلكم فاجتمعوا ولا تفرقوا عنه قال فبلغ ذلك عمرو بن العاص فقال صدق تعليق شعيب الأرنؤوط : صحيح وهذا إسناد حسن )
بذل الماعون للمحدث ابن حجر ص 157 ح 48575 ( عن عبد الرحمن بن غنم قال : لما وقع الطاعون بالشام ، خطب عمرو بن العاص وقال : إن هذا الطاعون رجس فتفرقوا عنه في هذه الشعاب وفي هذه الأودية ، فبلغ ذلك شرحبيل بن حسنة ، قال : فغضب فجاء وهو يجر ثوبه متعلق نعله بيده ، فقال : صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وعمرو أضل من حمار أهله ، هذه دعوة نبيكم ورحمة ربكم ووفاة الصالحين قبلكم إسناده : حسن ) وص 155 ح 52165 (عن عبد الرحمن بن غنم قال : لما وقع الطاعون بالشام ، خطب عمرو بن العاص وقال : إن هذا الطاعون رجس فتفرقوا عنه في هذه الشعاب وفي هذه الأودية ، فبلغ ذلك شرحبيل بن حسنة ، قال : فغضب فجاء وهو يجر ثوبه متعلق نعله بيده ، فقال : صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وعمرو أضل من حمار أهله ، هذه دعوة نبيكم ورحمة ربكم ووفاة الصالحين قبلكم خلاصة الدرجة: رجاله ثقات) .
فتح الباري لابن حجر ج10 ص 198 ( أن عمرو بن العاص قال في الطاعون : إن هذا رجز مثل السيل ، من تنكبه أخطأه . ومثل النار ، من أقام أحرقته ، فقال شرحبيل بن حسنة : إن هذا رحمة ربكم ، ودعوة نبيكم ، وقبض الصالحين قبلكم خلاصة الدرجة: إسناده صحيح إلى أبي منيب [وروي من وجه آخر] وإسناده صحيح).
مسند أحمد بن حنبل[ جزء 4 - صفحة 195 ]ح 17788ط مؤسسة قرطبة(حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الصمد ثنا همام قال ثنا قتادة عن شهر عن عبد الرحمن بن غنم قال : لما وقع الطاعون بالشام خطب عمرو بن العاص الناس فقال إن هذا الطاعون رجس فتفرقوا عنه في هذه الشعاب وفي هذه الأودية فبلغ ذلك شرحبيل بن حسنة قال فغضب فجاء وهو يجر ثوبه معلق نعله بيده فقال صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم وعمرو أضل من حمار أهله ولكنه رحمة ربكم ودعوة نبيكم ووفاة الصالحين قبلكم تعليق شعيب الأرنؤوط : صحيح وهذا إسناد ضعيف لضعف شهر : وهو ابن حوشب )
صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان المؤلف : محمد بن حبان بن أحمد أبو حاتم التميمي البستي الناشر : مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة الثانية ، 1414 – 1993 تحقيق : شعيب الأرنؤوط عدد الأجزاء : 18 الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها [ جزء 7 - صفحة 215 ] ح 2951 و المستدرك على الصحيحين المؤلف : محمد بن عبدالله أبو عبدالله الحاكم النيسابوري الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الأولى ، 1411 – 1990 تحقيق : مصطفى عبد القادر عطا عدد الأجزاء : 4 مع الكتاب : تعليقات الذهبي في التلخيص [ جزء 3 - صفحة 311 ]ح 5207 ( ...أضل من جمل أهله ...)
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد المؤلف : نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي الناشر : دار الفكر، بيروت - 1412 هـ عدد الأجزاء : 10 [ جزء 3 - صفحة 47 ]ح 3860 وأسد الغابة[ جزء 1 - صفحة 502 ]والتاريخ الصغير المؤلف : محمد بن إبراهيم بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي الناشر : دار الوعي , مكتبة دار التراث - حلب , القاهرة الطبعة الأولى ، 1397 – 1977 تحقيق : محمود إبراهيم زايد عدد الأجزاء : 2[ جزء 1 - صفحة 73 ] وتاريخ دمشق[ جزء 22 - صفحة 475 ]وكنز العمال في سنن الأقوال والأفعال المؤلف : علي بن حسام الدين المتقي الهندي الناشر : مؤسسة الرسالة - بيروت 1989 م [ جزء 4 - صفحة 920 ]ح11756 ( عن عبد الرحمن بن غنم قال : وقع الطاعون بالشام فقال عمرو بن العاص : إن هذا الطاعون رجز ففروا منه في الأودية والشعاب فبلغ شرحبيل بن حسنة فغضب وقال : كذب عمرو بن العاص لقد صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم وعمرو أضل من جمل أهله إن هذا الطاعون دعوة نبيكم ورحمة ربكم ووفاة الصالحين قبلكم فبلغ ذلك معاذا فقال : اللهم اجعل نصيب آل معاذ الأوفر فماتت ابنتاه وطعن ابنه عبد الرحمن فقال : { الحق من ربك فلا تكونن من الممترين } فقال : { ستجدني إن شاء الله من الصابرين } وطعن معاذ في ظهر كفه فجعل يقول : هي أحب إلي من حمر النعم ورأى رجلا يبكي عنده فقال : ما يبكيك ؟ قال : على العلم الذي كنت أصيبه منك قال : فلا تبك فإن إبراهيم كان في الأرض وليس بها عالم فآتاه الله علما فإذا أنا مت فاطلب العلم عند أربعة عبد الله بن مسعود وعبد الله بن سلام وسلمان وأبي الدرداء( ابن خزيمة كر) وتاريخ دمشق ابن عساكر ج 22 ص 475 ج 58 ص 442 تحقيق : علي شيري ط دار الفكر بحث : أسد الله الغالب | |
|
خادم النبي
عدد المساهمات : 110 تاريخ التسجيل : 04/02/2010
| موضوع: رد: .... أضل من حمار أهله!!! الأربعاء 24 فبراير 2010, 12:54 pm | |
| | |
|