بسمه تعالى ،،
اللهم صل على محمدٍ وآل محمد ،
وعجل فرجهم ،
والعن عدوهم ،،،
السلامُ عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
باب " التقليد":
قال المولى روح الله السيد الخميني قدس الله نفسه الزكية في كتابه الاجتهاد والتقليد ص 79 :[[ومنها : روايات كثيرة دالة على الارجاع إلى فقهاء أصحابنا ، ويظهر منها أن الأمر كان ارتكازيا لدى الشيعة..]].
1_اختيار معرفة الرجال ج1 ص400 ح 291:
حمدويه قال حدثنا يعقوب بن يزيد عن ابن ابي عمير عن شعيب العقرقوفي ، قال : قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : ربما احتجنا أن نسأل عن الشئ ، فمن نسأل ؟ قال : ( عليك بالأسدي ) يعني أبا بصير .
[[ قال السيد الخوئي في المعجم ج21ص83 ،الرواية صحيحة الاسناد]].
2_الاختيار ج 2 - ص 858ح1112 :
وعنه ، عن سعد بن عبد الله ، عن محمد بن عيسى ، عن أحمد بن الوليد ، عن علي بن المسيب ، قال : قلت للرضا عليه السلام شقتي بعيدة ولست أصل إليك في كل وقت ، فممن آخذ معالم ديني ؟ فقال : من زكريا بن آدم القمي المأمون على الدين والدنيا ، قال علي بن المسيب ، فلما انصرفت قدمت على زكريا بن آدم فسألته عما احتجت إليه .
[[قال الشيخ محمد القمي في تسديد الاصول الرواية صحيحة ج 2 - ص 97،وكذا الشيخ السبحاني أيّده الله في الكليات ص151]].
3_التهذيب ج 6 - ص 303ح( 846 ) 53 :
عنه عن أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن أبي الجهم عن أبي خديجة قال : بعثني أبو عبد الله ( عليه السلام ) إلى أصحابنا فقال : قل لهم إياكم إذا وقعت بينكم خصومة أو تدارى بينكم في شئ من الاخذ والعطاء ان تتحاكموا إلى أحد من هؤلاء الفساق اجعلوا بينكم رجلا ممن قد عرف حلالنا وحرامنا فاني قد جعلته قاضيا ، ...
[[قال السيد الخوئي في كتابه الاجتهاد والتقليد ص351 ، الرواية صحيحة]].
4_الكافي ج 1 - ص 329 ح1 :
محمد بن عبد الله ومحمد بن يحيى جميعا ، عن عبد الله بن جعفر الحميري قال : اجتمعت أنا والشيخ أبو عمرو رحمه الله عند أحمد بن إسحاق فغمزني أحمد بن إسحاق أن أسأله عن الخلف فقلت له :......... وقد أخبرني أبو علي أحمد بن إسحاق ، عن أبي الحسن عليه السلام قال : سألته وقلت : من أعامل أو عمن آخذ ، وقول من أقبل ؟ فقال له : العمري ثقتي فما أدى إليك عني فعني يؤدي وما قال لك عني فعني يقول ، فاسمع له وأطع ، فإنه الثقة المأمون ، وأخبرني أبو علي أنه سأل أبا محمد عليه السلام عن مثل ذلك ، فقال له : العمري وابنه ثقتان ، فما أديا إليك عني فعني يؤديان وما قالا لك فعني يقولان ، فاسمع لهما وأطعمها فإنهما الثقتان المأمونان ، فهذا قول إمامين قد مضيا فيك . ...
[[قال الشيخ هادي النجفي في الموسوعة ج12ص118 ،الرواية صحيحة الاسناد]].
5_وسائل الشيعة ج 27 - ص 144ح( 33438 ) 23 :
وعن محمد بن قولويه ، عن سعد بن عبد الله ، عن أحمد ابن محمد بن عيسى ، عن عبد الله بن محمد الحجال ، عن العلاء بن رزين ، عن عبد الله بن أبي يعفور قال : قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : إنه ليس كل ساعة ألقاك ، ولا يمكن القدوم ، ويجئ الرجل من أصحابنا فيسألني وليس عندي كل ما يسألني عنه ، فقال : ما يمنعك من محمد بن مسلم الثقفي ، فإنه سمع من أبي ، وكان عنده وجيها .
[[قال الشيخ النمازي في المستدرك ج 7 - ص 325،الاسناد صحيح]].
6_الاختيار ج 2 - ص 628ح620 :
وحدثني محمد بن قولويه ، قال : حدثنا سعد بن عبد الله ، عن أحمد ابن محمد بن عيسى ، عن عبد الله بن محمد الحجال عن يونس بن يعقوب ، قال : كنا عند أبي عبد الله عليه السلام فقال : أما لكم من مفزع أما لكم من مستراح تستريحون إليه ، ما يمنعكم من الحارث بن المغيرة النصري .
[[قال السيد الخوئي في المعجم ج 5 - ص 182الرواية صحيحة ]].
7_الاختيار ج 2 - ص 784ح935 :
محمد بن مسعود ، قال : حدثني محمد بن نصير ، قال : حدثنا محمد ابن عيسى ، قال : حدثني عبد العزيز بن المهتدي القمي ، قال محمد بن نصير : قال محمد بن عيسى ، وحدث الحسن بن علي بن يقطين ، بذلك أيضا ، قال ، قلت لأبي الحسن الرضا عليه السلام : جعلت فداك اني لا أكاد أصل إليك أسألك عن كل ما أحتاج إليه من معالم ديني ، أفيونس بن عبد الرحمن ثقة آخذ عنه ما احتاج إليه من معالم ديني ؟ فقال : نعم .
[[قال السيد الخوئي في المعجم ج 21 - ص 217 ،الرواية صحيحة]].
8_ج 1 - ص 398ح286 :
حدثني حمدويه بن نصير ، قال حدثنا يعقوب بن يزيد ، عن محمد بن أبي عمير ، عن جميل بن دراج ، قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول بشر المخبتين بالجنة بريد بن معاوية العجلي ، وأبو بصير بن ليث البختري المرادي ، ومحمد بن مسلم ، وزرارة ، أربعة نجباء أمناء الله على حلاله وحرامه ، لولا هؤلاء انقطعت آثار النبوة واندرست .
[[قال السيد الخوئي في المعجم ج 18 - ص 268،، صحيحة ]].