يتيم علي
عدد المساهمات : 55 تاريخ التسجيل : 18/02/2010 العمر : 35
| موضوع: لماذا الزبير وشيعته ضيعوا الخليفة عثمان حتى قتل ثم جاؤوا كذبا ليطلبوا بدمه ؟! السبت 27 فبراير 2010, 11:53 am | |
| لماذا الزبير وشيعته ضيعوا الخليفة عثمان حتى قتل ثم جاؤوا كذبا ليطلبوا بدمه ؟ !
مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبد الله الشيباني الناشر : مؤسسة قرطبة – القاهرة عدد الأجزاء : 6 الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها [ جزء 1 - صفحة 165 ] ح 1414 و برقم 1340 ط العالمية ـ مسند العشرة المبشرين ، مسند الزبير العوام ح 1340( حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو سعيد مولى بنى هاشم ثنا شداد يعنى بن سعيد ثنا غيلان بن جرير عن مطرف قال قلنا للزبير رضي الله عنه : يا أبا عبد الله ما جاء بكم ضيعتم الخليفة حتى قتل ثم جئتم تطلبون بدمه قال الزبير رضي الله عنه إنا قرأناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم { واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة } لم نكن نحسب انا أهلها حتى وقعت منا حيث وقعت تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده جيدوهذا رابط بالحديث من موقع سلفي : http://hadith.al-islam.com/Display/D...E1%CD%CF%ED%CB
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد المؤلف : نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي الناشر : دار الفكر، بيروت - 1412 هـ عدد الأجزاء : 10 [ جزء 7 - صفحة 99 ] قوله تعالى : { واتقوا فتنة } عن مطرف قال : قلنا للزبير : يا أبا عبد الله ما جاء بكم ؟ ضيعتم الخليفة حتى قتل ثم جئتم تطلبون بدمه ؟ فقال الزبير : إنا قرأناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان { واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة } لم نكن نحسب أنا أهلها حتى وقعت فينا حيث وقعت رواه أحمد بإسنادين رجال أحدهما رجال الصحيح . ص 100
تاريخ الإسلام [ جزء 1 - صفحة 458 ] وروى أحمد في " مسنده " من حديث مطرف قال : قلت للزبير : يا أبا عبد الله ما شأنكم ضيعتم عثمان حتى قتل ثم جئتم تطلبون بدمه ! فقال الزبير : إنا قرأناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان : " واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة " لم نكن نحسب أنا أهلها حتى وقعت منا حيث وقعت
فتح الباري شرح صحيح البخاري المؤلف : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي الناشر : دار المعرفة - بيروت ، 1379 تحقيق : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي عدد الأجزاء : 13 [ جزء 13 - صفحة 4 ] قلت ورد فيه ما أخرجه احمد والبزار من طريق مطرف بن عبد الله بن الشخير قال قلنا للزبير يعني في قصة الجمل يا أبا عبد الله ما جاء بكم ضيعتم الخليفة الذي قتل يعني عثمان بالمدينة ثم جئتم تطلبون بدمه يعني بالبصرة فقال الزبير أنا قرأنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة لم نكن نحسب انا أهلها حتى وقعت منا حيث وقعت وأخرج الطبري من طريق الحسن البصري قال قال الزبير لقد خوفنا بهذه الآية ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وما ظننا أنا خصصنا بها وأخرجه النسائي من هذا الوجه نحوه وله طرق أخرى عن الزبير عند الطبري وغيره وأخرج الطبري من طريق السدى قال نزلت في أهل بدر خاصة فأصابتهم يوم الجمل وعند بن أبي شيبة نحوه وعند الطبري من طريق علي بن أبي طلحة عن بن عباس قال أمر الله المؤمنين أن لا يقروا المنكر بين أظهرهم فيعمهم العذاب ولهذا الأثر شاهد من حديث عدي بن عميرة سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ان الله عز وجل لا يعذب العامة بعمل الخاصة حتى يروا المنكر بين ظهرانيهم وهم قادرون على أن ينكروه فإذا فعلوا ذلك عذب الله الخاصة والعامة أخرجه احمد بسند حسن وهو عند أبي داود من حديث العرس بن عميرة وهو أخو عدي وله شواهد من حديث حذيفة وجرير وغيرهما عند احمد وغيره قوله وما كان النبي صلى الله عليه وسلم يحذر بالتشديد من الفتن يشير إلى ما تضمنه حديث الباب من الوعيد على التبديل والأحداث فان الفتن غالبا انما تنشأ عن ذلك ثم ذكر حديث أسماء بنت أبي بكر مرفوعا أنا على حوضي انتظر من يرد علي فيؤخذ بناس ذات الشمال الحديث وحديث عبد الله بن مسعود رفعه أنا فرطكم على الحوض فليرفعن إلى أقوام الحديث وحديث سهل بن سعد بمعناه ومعه حديث أبي سعيد وفي جميعها أنك لا تدري ما أحدثوا بعدك لفظ بن مسعود والآخرين بمعناه وقد تقدمت في ذكر الحوض آخر كتاب الرقاق وتقدم شرحها في باب الحشر قبل ذلك في كتاب الرقاق أيضا وقوله بحث : أسد الله الغالب | |
|