عثمان يجتهد مقابل النص !

عثمان يجتهد مقابل النص !

صحيح مسلم المؤلف : مسلم بن الحجاج أبو الحسين القشيري النيسابوري الناشر : دار إحياء التراث العربي – بيروت تحقيق : محمد فؤاد عبد الباقي عدد الأجزاء : 5 مع الكتاب : تعليق محمد فؤاد عبد الباقي [ جزء 2 - صفحة 896 ] ح( 1223 ) ( وحدثنا محمد بن المثننى ومحمد بن بشار قالا حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن عمرو بن مرة عن سعيد بن المسيب قال: اجتمع علي وعثمان رضي الله عنهما بعسفان فكان عثمان ينهى عن المتعة أو العمرة فقال علي ماتريد إلى أمر فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم تنهى عنه ؟ فقال عثمان دعنا منك فقال إني لا أستطيع أن أدعك فلما أن رأى علي ذلك أهل بهما جميعا )

توثيق ذلك من موقعهم :
http://www.islamww.com/booksww/book_...id=820&id=3366

مسند أبي يعلى المؤلف : أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي التميمي الناشر : دار المأمون للتراث – دمشق الطبعة الأولى ، 1404 – 1984 تحقيق : حسين سليم أسد عدد الأجزاء : 13 الأحاديث مذيلة بأحكام حسين سليم أسد عليها[ جزء 1 - صفحة 284 ] ح 342 ( حدثنا عبيد الله حدثنا غندر حدثنا شعبة عن عمرو بن مرة عن سعيد بن المسيب قال : اجتمع علي و عثمان وكان عثمان ينهى عن المتعة أو عن العمرة فقال علي : ما تريد إلى أمر فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم تنهى عنه ؟ فقال عثمان : دعنا منك قال : إني لا أستطيع أن أدعك قال : فلما رأى علي ذلك أهل بهما جميعا قال حسين سليم أسد : إسناده صحيح ).

مسند الإمام أحمد بن حنبل المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني الناشر : مؤسسة قرطبة – القاهرة عدد الأجزاء : 6 الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها [ جزء 1 - صفحة 136 ]ح 1146 ( حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن عمرو بن مرة عن سعيد بن المسيب قال : اجتمع علي وعثمان رضي الله عنهما بعسفان فكان عثمان رضي الله عنه ينهى عن المتعة والعمرة فقال علي رضي الله عنه ما تريد إلى أمر فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم تنهى عنها فقال عثمان رضي الله عنه دعنا منك تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين ).

توثيق ذلك من موقعهم :
http://www.islamww.com/booksww/book_...kid=845&id=435
و
http://www.islamww.com/booksww/book_...id=845&id=1145
و
http://www.islamww.com/booksww/book_...kid=845&id=436
و
http://www.islamww.com/booksww/book_...id=845&id=1152
بحث : أسد الله الغالب